في نظر العديد من المستقبليين، بدأت صناعة الطباعة ثلاثية الأبعاد (المعروفة أيضا باسم التصنيع الإضافي) في التطوير والكشف عن إمكاناتها الكاملة. حيث يختبر العديد من المصممين الصناعيين ومهندسي الطب الحيوي باستخدامها في إنتاج العديد من العناصر والأدوات والغذاء والملابس والسلع المنزلية اليومية، والمواد الطبية، والطائرات، والسيارات، والمكونات الكهربائية حسب الطلب.
خلاصة القول، فإن قسم الموارد البشرية هو أول قسم يقابله المتقدمون لشغل الوظائف، وعلى عاتقه تقع مسؤولية ترك انطباعًا جيدًا عن المؤسسة لديهم.
مدربو المهارات الرقمية: مع ازدياد الطلب على المهارات الرقمية، يزداد أيضًا الطلب على المدربين الذين يمتلكون المعرفة في استخدام التكنولوجيا لتحسين الإنتاجية.
التواصل الفعّال: تعلم كيفية توصيل الأفكار بوضوح والاستماع للآخرين بفاعلية، سواءً في بيئات العمل الافتراضية أو التقليدية.
هذه المجالات تتداخل مع القطاعات التقنية، والبيئية، والصحية، وغيرها، وتعكس احتياجات المجتمع المتزايدة نحو الابتكار والاستدامة والرقمنة. دعونا نستعرض أبرز المجالات الواعدة في مهن المستقبل:
لذلك، إذا كنت ترغب في اغتنام تلك الفرصة؛ فيمكنك تعلم مهارات تخصص الموارد البشرية من خلال الالتحاق بالدورات التدريبية التي يقدمها موقعنا:
المرونة في العمل: يجب أن تكون مستعدًا لتغيير المسار أو اكتساب مهارات جديدة حسب متطلبات السوق.
الروبوتات والأتمتة: الروبوتات والأتمتة تُعد من المحركات الأساسية للمستقبل، حيث تدخل في الصناعات التحويلية واللوجستية والرعاية الصحية، مما يؤدي إلى تحسين الكفاءة وتقليل التكاليف.
إذا أردنا التحدث عن أهم وظائف الحاضر والمستقبل فالطبع بجب أن نذكر مجال الذكاء الإصطناعي فالثورة التي تحدث في هذا المجال نور هائلة. وسيستمر الطلب على المتخصصين المتميزين بالذكاء الاصطناعي في الارتفاع خصوصاً مع اتجاه كل دول العالم والشركات الكبرى نحو التحول الرقمي والأتمتة في كل القطاعات مثل الرعاية الصحية ، والصناعة ، والنقل ، والتعليم وغيرها
التدريب العملي والتطوع: يمكن اكتساب الخبرة في بعض المهارات من خلال التدريب العملي أو التطوع في مجالات ذات صلة.
في ضوء هذه التحولات العالمية، حدد التقرير أبرز المهن المطلوبة في المستقبل التي ستشهد نموًا مهن المستقبل كبيرًا خلال السنوات القادمة:
جيمس يمثل مثالًا على كيفية إعادة توجيه الخبرات التقليدية نحو مجالات جديدة ومهمة ذات تأثير إيجابي على البيئة والمجتمع.
التواصل الفعّال: سواء كان شفهيًا أو كتابيًا، يتطلب العمل في المستقبل التواصل بشكل فعال، خاصةً في بيئات العمل الافتراضية أو المتعددة الثقافات.
يتمثل دور الكتاب التقنيين في كتابة الأفكار التقنية المعقدة بشكل بسيط ويكون من السهل قراءتها وفهمها. أيضًا، من مسؤوليات الكاتب التقني الأساسية هي الكتابة في العديد من السياقات، مثل إنشاء المواد التعليمية، والمقالات الأكاديمية، والبرامج التعليمية، وسكريبت الفيديو، وكتيبات التعليمات.